الأربعاء، 27 مارس 2024

 دمشقية الهوى، وقف من أجدادها على ميمنة

 السلطان محمد الفاتح عند فتح القسطنطينية ١٤٥٣م، 

ويرجح دخولهم إلى بلاد الشام إثر معركة مرج دابق عام ١٥١٦م، ليستقروا فيما بعد في دمشق، بين حيي سيدي عامود والقنوات البرانية،

 ولدت المترجم لها في مدينة القامشلي شمال سوريا 

حيث عمل والدها صاحب كتاب معاوية بن أبي سفيان

 كاتب الوحي مؤسس الدولة الأموية، 

في الزراعة، أما والدتها مريم حمدي آغا البديوي 

فتعود بالنسب إلى الأمير علي البديوي

 من أمراء المدينة المنورة

 الذي قدم دمشق فأحبها واستقر فيها،

 تزوجت عام ١٩٧١م غادرت دمشق، لتعود إليها ١٩٨٥م، كأم ، وطالبة أكملت دراستها، لتحصل على الدكتوراه من جامعة دمشق كلية الآداب قسم التاريخ، 

أحبت الوطن فلم تغادره، أحبت دمشق فكتبت عنها، وعن أعيانها في الفترة الحديثةً، لها مٶلفات عدة منها:

_ دراسة في سيرة الحجاج بن يوسف الثقفي

_ دخول الخطوط الحديدية إلى بلاد الشا (دراسة وثاٸقية)

_ دمشق أماكن وأعيان.

_ أعيان في ذاكرة الشام.

هذا وقد أسهمت في إثراء دراسة السير الذاتية السورية من خلال إجراءها مقابلات مع الكثير من الشخصيات الدمشقية التي أغنت الوطن بما قدمته من إسهامات كبيرة في تطوره....

ولها كتابات كثيرة في صحف ومجلات محلية.

إنها الدكتورة عزة علي آق بيق عاشقة سوريا وأهلها.


منقول من موقع حبيبتي سوريا.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق